Friday, February 29, 2008

للمشاعر اوطان .. وها هو وطني


للمشاعر اوطان .. وها هو وطني


أنا عاشق للقلم، أعرف طرائق الصفحات، أسطرها كيفما شئت، ومتى ما أردت لا أحد يمنعني، ولا فرد يردعني.. إننا في زمن يتحدث عن الحرية، لكنها قيدت من لدن أناس لا أعرفهم، جل ما أعرف ها هنا، أن لي سطر وقلم، ورق وحبر، أمارس بهما حريتي، فاتركوني في محيطي، واقبلوا ما في أنيني


http://dullah.maktoobblog.com/

مدونات من نفس التصنيف



0 comments:

Post a Comment